هدفت الدراسة الحالية إلى توضيح أثر التنمر الوظيفي في الاغتراب الوظيفي دراسة ميدانية في المصارف العقارية في دمشق حيث يتألف المجتمع من جميع العاملين في المصارف العقارية في جميع المستويات الوظيفية حيث تألفت عينة البحث من (86) عامل وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي وتم الاعتماد في جمع البيانات على الاستبانة كأداة رئيسية في البحث وتألفت من ثلاثة أقسام ولتحقيق هذه الدراسة تم توزيع الاستبيان بشكل مباشر على العاملين في المصارف العقارية ومن ثم تم تحليل تلك البيانات باستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS) وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية:
1- من الأكثر وجوداً حسب الترتيب التالي:
1- الصراخ العلني.
2- الضغط غير المبرر.
3- النقد المستمر.
4- الحرمان من استخدام الموارد.
2- من الأكثر وجوداً حسب الترتيب التالي:
1- الاغتراب عن الذات.
2- اللامعيارية.
3- اللامعنى.
4- العزلة الاجتماعية.
5- العجز
3- يوجد أثر ذو دلالة معنوية للتنمر الوظيفي بأبعاده (النقد المستمر، الحرمان من استخدام الموارد، الضغط غير المبرر) في الاغتراب الوظيفي في المصرف العقاري في دمشق.
4- يوجد أثر ذو دلالة معنوية للتنمر الوظيفي بأبعاده (النقد المستمر، الحرمان من استخدام الموارد، الضغط غير المبرر) في العجز في المصرف العقاري في دمشق.
5- يوجد أثر ذو دلالة معنوية للتنمر الوظيفي بأبعاده (الصراخ العلني، النقد المستمر، الحرمان من استخدام الموارد، الضغط غير المبرر) في اللامعنى في المصرف العقاري في دمشق.
6- لا يوجد تأثير ذو دلالة معنوية للتنمر الوظيفي بأبعاده (الصراخ العلني، النقد المستمر، الحرمان من استخدام الموارد، الضغط غير المبرر) في اللامعيارية في المصرف العقاري في دمشق.
7- يوجد أثر ذو دلالة معنوية للتنمر الوظيفي ببعده (الحرمان من استخدام الموارد) في العزلة الاجتماعية في المصرف العقاري في دمشق.
8- لا يوجد تأثير ذو دلالة معنوية للتنمر الوظيفي بأبعاده (الصراخ العلني، النقد المستمر، الحرمان من استخدام الموارد، الضغط غير المبرر) في الاغتراب عن الذات في المصرف العقاري في دمشق.